المشاهد أن الطوائف أمثال الروافض والحوثيون والأيزيديون والنصيرية والملاحدة من حكام العرب وغالب مثقفي هذا الزمااان...يعتقدون الكفر بلا حمرة للخجل وينشرونه ويقاتلون عليه هم من يشعلون منطقة الشرق الأوسط كلها وهم من بدأوا بقتل أهل السنة في كل أرض !!
وللأسف الكثير من أهل السنة لا يعرف حكم هذه الطوائف وشرها وخطرها في الوجود أصلا فضلا عن دينهم ونشره وقتلهم المسلمين وعمالتهم لأمريكا والغرب وتنفيذ مخططاتهم ! وعليه؛
سأذكر لكم خلاصة دين هذه الطوائف وأنت خلقك الله الكريم بقلب يعقل الحق والباطل !
أولا: الأيزيديون الأكراد مثلا
فهم جماعة تعتقد ألان كما كانوا يعتقدونه قبل الإسلام ولكن بصبغة إسلامية !! كالروافض وغيرهم كما سيأتي لاحقا
وخلاصة دين هؤلاء في نقاط :
عدي بن مسافر تلميذ عبد القادر الكيلاني وهو صوفي في الأصل أراد الخروج على الدولة العباسية لإعادة أمجاد بني أمية وأن أحفاد يزيد بن معاوية أحق بالخلافة !!...ثم هرب ورحل إلى الحكارية من أعمال كردستان ودفن في معبد لالش في منطقة الشيخان في العراق ثم صار ابن أخيه صخر على طريقته ودفن في هذا المعبد أيضا وعدي هذا يقول عنه الأكراد " خودا " ويعتقدون أنه خلق نفسه
وصخر هذا أنجب ابنا وسماه عدي أيضا ويلقب بأبي المفاخر وهو كردي أيضا ومدفون في ذات المعبد " لالش " وأنجب عدي الأخير ابنه حسن وحسن هذا انحرف بهم من تقديس " عدي بن مسافر" إلى التأليه وتقديس إبليس الذي يظنونه طاووس الملائكة حتى يوم القيامة وانحسرت الرياسة في ذرية حسن هذا إلى يومنا هذا
وتطور فكرهم العفن إلى اعتقاد أن إبليس لم يطرد من الجنة، بل إنه نزل من أجل رعاية الطائفة على وجه الأرض !!
جرَّهم اعتبار إبليس طاووس الملائكة إلى تقديس تمثال طاووس من النحاس على شكل ديك بحجم الكفِّ المضمومة وهم يطوفون بهذا التمثال على القرى لجمع الأموال وهذه هي الزكاة عندهم ..قاتلهم الله
لديهم مصحف رش (أي الكتاب الأسود) فيه تعاليم الطائفة ومعتقداتها
وعندهم الشهادة: أشهد واحد الله، سلطان يزيد حبيب الله.
الصوم: يصومون ثلاثة أيام من كل سنة في شهر كانون الأول وهي تصادف عيد ميلاد يزيد بن معاوية.
الصلاة: يصلون في ليلة منتصف شعبان، يزعمون أنها تعوضهم عن صلاة سنة كاملة.
الحج: يقفون يوم العاشر من ذي الحجة من كل عام على جبل عرفات في المرجة النورانية في لالش بالعراق.
الحشر والنشر بعد الموت: سيكون في قرية باطط في جبل سنجار ومن هنا تعرف أهمية هذا المنطقة " جبال سنجاار عند الأكراد !، حيث توضع الموازين بين يدي الشيخ عدي الذي سيحاسب الناس، وسوف يأخذ جماعته ويدخلهم الجنة.
يحرمون التزاوج بين الطبقات، ويجوز لليزيدي أن يعدد في الزواج إلى ست زوجات.
الزواج يكون عن طريق خطف العروس أولاً من قبل العريس ثم يأتي الأهل لتسوية الأمر وهو ميراث يهودي.
يحرمون اللون الأزرق لأنه من أبرز ألوان الطاووس.
يحرمون أكل الخس والكرنب والقرع والفاصوليا ولحوم الديكة وكذلك لحم الطاووس المقدس عندهم لأنه نظير لإبليس طاووس الملائكة في زعمهم.
يحرمون حلق الشارب، بل يرسلونه طويلاً وبشكل ملحوظ.
يحرمون القراءة والكتابة تحريماً دينياً لأنهم يعتمدون على علم الصدر !!
ومع ذلك يقف معهم مخابرات الدول العربية وتساعدهم أمريكا بل و غالب الأكراد حتى السنة منهم في حرب مع الدولة الإسلامية !! وحسبي الله وحده وهو المنتقم
وللأسف الكثير من أهل السنة لا يعرف حكم هذه الطوائف وشرها وخطرها في الوجود أصلا فضلا عن دينهم ونشره وقتلهم المسلمين وعمالتهم لأمريكا والغرب وتنفيذ مخططاتهم ! وعليه؛
سأذكر لكم خلاصة دين هذه الطوائف وأنت خلقك الله الكريم بقلب يعقل الحق والباطل !
أولا: الأيزيديون الأكراد مثلا
فهم جماعة تعتقد ألان كما كانوا يعتقدونه قبل الإسلام ولكن بصبغة إسلامية !! كالروافض وغيرهم كما سيأتي لاحقا
وخلاصة دين هؤلاء في نقاط :
عدي بن مسافر تلميذ عبد القادر الكيلاني وهو صوفي في الأصل أراد الخروج على الدولة العباسية لإعادة أمجاد بني أمية وأن أحفاد يزيد بن معاوية أحق بالخلافة !!...ثم هرب ورحل إلى الحكارية من أعمال كردستان ودفن في معبد لالش في منطقة الشيخان في العراق ثم صار ابن أخيه صخر على طريقته ودفن في هذا المعبد أيضا وعدي هذا يقول عنه الأكراد " خودا " ويعتقدون أنه خلق نفسه
وصخر هذا أنجب ابنا وسماه عدي أيضا ويلقب بأبي المفاخر وهو كردي أيضا ومدفون في ذات المعبد " لالش " وأنجب عدي الأخير ابنه حسن وحسن هذا انحرف بهم من تقديس " عدي بن مسافر" إلى التأليه وتقديس إبليس الذي يظنونه طاووس الملائكة حتى يوم القيامة وانحسرت الرياسة في ذرية حسن هذا إلى يومنا هذا
وتطور فكرهم العفن إلى اعتقاد أن إبليس لم يطرد من الجنة، بل إنه نزل من أجل رعاية الطائفة على وجه الأرض !!
جرَّهم اعتبار إبليس طاووس الملائكة إلى تقديس تمثال طاووس من النحاس على شكل ديك بحجم الكفِّ المضمومة وهم يطوفون بهذا التمثال على القرى لجمع الأموال وهذه هي الزكاة عندهم ..قاتلهم الله
لديهم مصحف رش (أي الكتاب الأسود) فيه تعاليم الطائفة ومعتقداتها
وعندهم الشهادة: أشهد واحد الله، سلطان يزيد حبيب الله.
الصوم: يصومون ثلاثة أيام من كل سنة في شهر كانون الأول وهي تصادف عيد ميلاد يزيد بن معاوية.
الصلاة: يصلون في ليلة منتصف شعبان، يزعمون أنها تعوضهم عن صلاة سنة كاملة.
الحج: يقفون يوم العاشر من ذي الحجة من كل عام على جبل عرفات في المرجة النورانية في لالش بالعراق.
الحشر والنشر بعد الموت: سيكون في قرية باطط في جبل سنجار ومن هنا تعرف أهمية هذا المنطقة " جبال سنجاار عند الأكراد !، حيث توضع الموازين بين يدي الشيخ عدي الذي سيحاسب الناس، وسوف يأخذ جماعته ويدخلهم الجنة.
يحرمون التزاوج بين الطبقات، ويجوز لليزيدي أن يعدد في الزواج إلى ست زوجات.
الزواج يكون عن طريق خطف العروس أولاً من قبل العريس ثم يأتي الأهل لتسوية الأمر وهو ميراث يهودي.
يحرمون اللون الأزرق لأنه من أبرز ألوان الطاووس.
يحرمون أكل الخس والكرنب والقرع والفاصوليا ولحوم الديكة وكذلك لحم الطاووس المقدس عندهم لأنه نظير لإبليس طاووس الملائكة في زعمهم.
يحرمون حلق الشارب، بل يرسلونه طويلاً وبشكل ملحوظ.
يحرمون القراءة والكتابة تحريماً دينياً لأنهم يعتمدون على علم الصدر !!
ومع ذلك يقف معهم مخابرات الدول العربية وتساعدهم أمريكا بل و غالب الأكراد حتى السنة منهم في حرب مع الدولة الإسلامية !! وحسبي الله وحده وهو المنتقم